أنا إلذي إعشقتك عِشق ما تِفهمة الدنِيَا يَبو الحَسنين
فيكّ إبتدىْ عمريّ وصِرت عاشِق قَبلٍ لا أفتح الجفنين
أتأمل إبذاتِك و أشوفك سَيدي من إبعيد
إنتَ الذي دونكْ بعد ما ينفعِ التَوحيد
يا هُدى التوحيد
علي أنا إلي بيك أنرسمت أيامي
عشِقتَك و إرفعت فوق الشمس هاميْ
علي و إنت إلصرت إيمان إسلاميْ
صلاتي بلا وِلاية شنهي و إصياميْ
عليّ يا لهفةِ المُختار .. عَليّ ما أبالِغ بأشعار
علي يا مَصدر إلهامي ~ علي يا مصدر إلهًاميْ
لأجلٍ ما أحجي هالعِبادة بلا علي شتفيد
إنتَ الذي دونك بعد ما ينفعِ التَوحيد
هالجلمة أحجيها للعبادة بلا علي شتفيد
إنتّ الذي دُونك بعد ما ينَفعٍ التَوحيد
يا هُـــــــدى التَوحيـــد
يا نسماتِ العِشقْ يا أعذب أنفاسي
كريم وشوقك كسر ... و أقواسي
جذب لوْ قال قَلبي أنساك ما ناسيْ
حرير خيوط حُبك يغزل إحساسي
يكل ما أبيه هايم بيكَ
عَليٍ وشِنهُو إليعِز إعليكْ
فِداك أنا و أهلي و ناسي .. فِداك أنا و أهلي و ناسيْ
أتشَهِد بإسمًك عَلي و يحييني هالترتيلْ
إنتَ الذي دُونك بعد ما ينفعِ التوحيد
تٍسهرني محبتَك و بحبر ليلي
لصفحاتِ القَمر أكتِب مَواويلي
علي ولا ... تناشدنيً جبريليْ
ألٍف جِبريل مو واحِد إليْ يوحي ليٍ
بَدت تتنَزٍل الآيات .. صدى صوت القُرى الآياتٍ
يجُود لي و يغني لي .. يجود لي و يغني ليِ
آبياتي آيات و أحِسها بكِل ... تعيد
إنتا الذي دوُنَك بعد ما ينفعِ التوحيد